THE BEST SIDE OF تطوير العمل الإداري

The best Side of تطوير العمل الإداري

The best Side of تطوير العمل الإداري

Blog Article



إن فعالية التنظيم ترتبط بشكل كبير بمدى اتقاق مصالح و استراتيجيات القادة مع مصالح التنظيم نفسه. وقد كان هناك اتفاق بين غالبية رجال الإدارة المعاصرين على أنه عندما تنشأ منظمة فإنه ينشأ معها أهداف لقادتها العليا وكذلك العاملين فيها ، بمعنى إذا لم يكن هناك تنسيق مسبق من قبل الأجهزة المسئولة عن التطوير فإن جهود التطوير سوف تتعثر مما يسبب الكثير من المشاكل الإدارية المختلفة. 

دقة الأداء هي أهم ما يميز عملية تبسيط الإجراءات؛ إذ تقلل من مخاطر وقوع أخطاء أو حصول تجاوزات أو وقوع فوضى، ومن ثم تقديم خدمة للمواطن بمستوى عالٍ من الجودة.

التدريب الرسمي: من خلال حضور الدورات وورش العمل والبرامج المتخصصة.

لا تقتصر عملية التطوير في القطاع الإداري بالمؤسسات أو الشركات على تنمية المهارات الإدارية فقط، بل يحفز أيضًا على الإبداع والابتكار في مختلف مجالات العمل؛ فعندما يتمتع الموظفون بمهارات وقدرات مطورة، يصبحون أكثر قدرة على طرح أفكار جديدة وحلول إبداعية للتحديات التي تواجهها المنظمة، ما يساعدها على التميز عن منافسيها وتعزيز قدرتها على التنافسية في السوق.

· أن المدربين العاملين في المعاهد لم تتح لهم فرصة كبيرة للتجربة العملية حيث نالوا دراسات نظرية تخصصية خارج بلادهم وبالتالي فهم نور الإمارات يميلون لهذا الاتجاه. 

يساعد تطوير الإدارة أيضًا في مواكبة الاتجاهات المتغيرة في الأعمال والتكنولوجيا ومتطلبات العملاء ، والتي تعد جميعها ضرورية للنجاح.

يمكن بناء على ذلك تقسيم الأهداف التدريبية إلى ثلاث أنواع من الأهداف: 

يعد تنظيم الموارد أمرًا بالغ الأهمية لتخصيص الأموال والموظفين بطريقة تلبي الاحتياجات التنظيمية.

عند وضع أهداف تطوير الإدارة معًا ، من المهم أن تكون واقعية ومرنة وصعبة.

عدم فهم الإجراءات أو وضوحها بالنسبة إلى كل من العاملين والمواطنين.

تعتبر عملية التغيير مطلب مهم في هذا الزمان ، لأنها السبيل لنمو وتقدم المؤسسات ، للوصول إلى آفاق جديدة ، ومساعدتها على الاستمرار ، وتحقيق النجاح في ظل عالم يتغير بسرعة كبيرة ، كذلك بالنسبة للأفراد فإن التغيير يساهم في إثراء الحياة العملية والشخصية لهم. 

إن تعدد وظائف الدولة وما صاحبه من تقدم هائل ونمو صناعي سريع ، أدى ذلك إلى تشكيل عبء ثقيل على الجهاز الحكومي ، وبالتالي تسعى الدول على اختلاف مواقعها من درجة التطور إلى نور الامارات إيجاد وسائل كفيلة برفع مستوى أداء إداراتها حتى يمكن أن تكون في وضع يمكنها من مواجهة الحاجات الجديدة. 

لذلك فإن من المتطلبات الأساسية للتطوير الإداري هو مراجعة القوانين القديمة وإصدار القوانين الجديدة أي الخوض في إجراءات تشريعية طويلة ، لذلك لابد على مسئولي التطوير أن يأخذوا في الاعتبار ما يلي : 

ونري هنا أن هناك العديد من المعوقات الأخرى، منها: نقص التأهيل والتدريب لدى العاملين ، مقاومة العاملين للتغيير في حالة عدم مشاركتهم وأخذ آرائهم، عدم التدرج في تطبيق التطوير. 

Report this page